الاختلاف

الكتابة
هي القدرة على استعمال اللغة (بحدود المفردات الملائمة للمرحلة العمرية) بشكل سليم، وبأسلوب واضح، متسلسل، منطقي، يستوفي الأهداف الوظيفية أو الإبداعية. فهي حصيلة ما اكتسبه التلميذ من تدرّب على الاستماع والقراءة والتكلّم والمعرفة اللغوية، وبواسطتها يتمكّن التلاميذ من كتابة نصوص لعدة أغراض؛ للتعبير عن أفكارهم وانطباعاتهم، لإقناع الآخرين بحجج وآراء مختلفة حول موضوعة أو قصة، للإرشاد أو الإخبار وما إلى ذلك، في شتّى الموضوعات وفي مختلف المناسبات ولمتلقّين مختلفين.

نسب إلى الصفوف والمواضيع المركزيّة في المنهاج

الصفّ
الموضوع المركزيّ: {{c.label}}{{$last ? '' : ', '}}; {{m.label}}{{$last ? '' : ', '}}

فعاليات للتّلاميذ

أجمل الأطفال (الأوّل والثّاني)

تتحدّث هذه القصّة عن طفل يتساءل عمّا يجعله جميلًا، ويبحث عمّا يميّزه عن الآخرين من خلال إبراز الجميل والمميّز في أصدقائه. الرّسالة في هذه القصّة هي أنّ ذاتي؛ صفات جسمي (الصّفات الخارجيّة) وصفات روحي (الصّفات الدّاخلية) هما ما يميّزاني عن الآخرين، فيجب أن أتقبّلها، فقبول الذّات هو شرط أساسيّ لتقبّل الآخرين وإظهار التّعاطف والمحبّة والاحترام لهم والإقبال عليهم بفرح وسعادة

عفوًا أنا أيضًا أشعر (الثّالث والرّابع)

هذه القصّة تطرح ظاهرة اجتماعيّة متفشيّة، وهي عدم تقبّل الآخر والاستهزاء به من خلال شكله الخارجي.تبرز من خلال هذه القصّة أهميّة تقبّل الآخر، لأنّ لكلٍّ منّا نقاط ضعفٍ ونحتاج من الآخر أن يتقبّلنا..هذا الطّفل لم يتقبّله أصدقاءه بسبب نظّارته، فكان يتضايق منها كثيرًا، وكانت سبب حزنه ومتاعبه... ولكنّه في النّهاية يشكرها لأنّها كانت سببًا في إنقاذ زميله

النّملة سبعة (الخامس والسّادس)

تطرح هذه القصّة ظاهرة اجتماعيّة متفشيّة، وهي عدم تقبّل الآخر والاستهزاء به بسب شكله الخارجيّ المختلف. تظهر "النّملة سبعة" في هذه القصّة غريبةً بين النّملات الأخريات بسبب رجلها السّابعة، الّتي تجعلها تعيش حياة قاسية وذلك لعدم تقبّل زميلاتها لمنظرها المختلف... وتختلط مشاعرها بين النّقمة على هذه الرّجل والرّضا بها، وتنتهي القصّة بتبرّعها بهذه الرّجل لنملةٍ أخرى، فتصبح النّملة سبعة رمزًا للعطاءِ