بستانٌ على شاطئ البَحر
مجمّع الموادّ التعليميّةمميّزات
- الروضة المستقبلية:
- تعلُّم في مجالات الحياة، التّعبير الشّخصي، معرفة مُتعدِّدة المجالا ت، مهارات إدراكيّة، مهارات ذاتيّة، مهارات شخصية
- بيئات تعلّميّة:
- خارج الرّوضة
- أعياد ومناسبات على مدار السنة:
- طوال العا م
- : مفهوم العدد، الإدراك المكاني والهندسي، مصطلحات كميّة
- كفايات حياتيّة: محور الأنا، محور التّحكم بالمشاعر وتوجيهها، محور بَيْشَخصي
- علوم وتكنولوجيا: الكائنات الحيّة – الحيوانات والنّباتا ت، أجرام السّماء والطّقس، عالم مِن صُنع الإنسان، التّربية البيئيّة
- : دمج الحركة في البيئة الماديّة والاجتماعيّة، تربية حَرَكيّة، تربية للأمان، تربية صحيّة
- الفن التشكيلي: تنمية التّعبير والإبداع بالمواد، التّعرُّف على صُوَر تشكيليّة، وأعمال فنّيّة
- تراث وتقاليد: تراث وأعيا د، ثقافة إسرائيلية وعربية، قص ص تراثية
- فن الموسيقى: الإصغاء الفَعّال لإبداعات موسيقيَّة راقية، تطبيق: غناء وعز ف، ارتجا ل، تسجيل
- فنّ الرّق ص: فعاليّات مشاهد ة، تطبيق في البستان
- فنّ المسر ح: عناصر المسر ح، فعاليّات مُشاهدة عرض مسرحي، فعاليّات في ورشة المسرح في البستان
- اللغة والتّنوُّر اللغو ي: مهارات ألفبائيّة، و بدايات القراءة والكتابة، الكفا ية اللغويّة، التّربية للإقبال على الكُتُب
مجالات التّعليم والمواضيع الرّئيسيّة:
عن النشاط
يمثّل التعلّم في البيئة الطبيعيّة المفتوحة، أحدَ أسُس البستان المستقبليّ، حيث يتعرّف الأطفال على البيئة القريبة، ويتعلمون من خلال تفاعُلهم معَها، فيطوّرون مهاراتهم المتنوّعةَ في المجال العاطفيّ والاجتماعيّ والحسيّ الحركيّ والذّهنيّ، في بيئةٍ مرِنةٍ ومناخٍ إيجابيٍّ يعزّز استقلاليتَهم وتطوّرَهم، في صيغةٍ شموليّة ٍ وتكامليّة. توفّر البيئةُ الطبيعيّةُ فرَصًا للتعلّم من خلال سياقٍ حيويٍّ نشِطٍ، ومثيرٍ لاهتمام الأطفال، إضافةً إلى تعزيز شعورهم بالانتماء إلى البيئة.
في "بستان على الشّاطئ"، يخرج الأطفالُ في جولةٍ أسبوعيّةٍ إلى الشّاطئ القريب، ويتعرّفون على المناخ ومميّزات الطبيعة. تحرص المربّيات على تحضير المكان مسبقًا، وتوفير أنشطةٍ متنوّعةٍ تلائم احتياجاتِ واهتماماتِ الأطفال ومراحلَ تطوّرهم، حيث ينمّي الأطفالُ مهاراتهم الحسابيّة، والعلميّةَ، ومهارات ما قبل القراءة والكتابة، من خلال اللعب بالموادّ التي توفّرها الطبيعة، كالحجارة، والصَّدَف، والتي تشكّل وسيلةً للتعلّم من خلال المتعة.
تحرص المربّيات على إثارة فضول الأطفال، وتوسيع معلوماتهم ومتابعة واستمراريّة العمل بين البستان والبيئة القريبة.